اختر صفحة

لماذا معرفة

تتضمن قاعدة البيانات العربية المتكاملة “معرفة” النصوص الكاملة و البيانات البيليوغرافية الوصفية الشاملة لأكثر من 7,000,000 مقال من المجلات العلمية المحكمة و البحوث و الأطروحات و الرسائل الجامعية و أوراق المؤتمرات و التقارير الإحصائية و الكتب الإلكترونية  من خلال 25 قاعدة بيانات متخصصة تغطي كافة التخصصات العلمية.

وتمتاز قاعدة البيانات العربية “معرفة” بمجموعة من الخصائص والمميزات منها:

التنوع و الشمولية

تغطي قاعدة “معرفة” كافة مجالات المعرفة والتخصصات العلمية المتنوعة، وتوفر  لكل من هذه التخصصات قاعدة بيانات خاصة بها.

نظام الفهرس المقروء آليا (مارك 21)

تستخدم قاعدة “معرفة” معيار (مارك 21) و المستخدم بشكل واسع عربياً وعالمياً، لضبط و تمثيل البيانات الببليوغرافية، بحيث يمكن قراءتها وتبادلها آلياً بين الأنظمة الحواسيب، الأمر الذي يلبي متطلبات عصر المكتبات الرقمية.

حماية الملكية الفكرية

تم توقيع اتفاقيات نشر مع ما يزيد عن 700 مؤسسة في 19 دولة عربية لضم منتجات المعلومات الصادرة عنها (الدوريات والتقارير و الرسائل الجامعية والكتب الالكترونية و غيرها  إلى قاعدة “معرفة”، و هذه الاتفاقيات تسعى لتأمين حماية حقوق الملكية الفكرية و حقوق التأليف و النشر للجهات الناشرة في “معرفة”.

رابعاً: رسوم اشتراكات مناسبة

توفر قاعدة “معرفة” منظومة تسعير مرنة  تلبي حاجات جميع الجهات المشتركة فيها، كما توفر حسومات خاصة للتحالفات أو الاشتراكات الجماعية، بالإضافة إلى إمكانية الوصول المتزامن وغير المحدود لجميع المستخدمين من نفس الجهة بدون أي تكاليف إضافية.

نتائج فورية ذات صلة

توفر قاعدة “معرفة” نتائج بحث ذات صلة، تلبي الاحتياجات الموضوعية للباحثين بشتى العلوم والمعارف، و بصورة فورية وسريعة و ذلك باستخدامها برمجيات متطورة في البحث و الاسترجاع.

سهولة الاستخدام

تعتمد قاعدة “معرفة” على نظام حاسوبي، و واجهة استخدام تمتاز بالسهولة، والمرونة العالية، والأسلوب التفاعلي بين المستفيد والنظام، فعملية البحث تتضمن محددات متنوعة، وقدرة على عرض النتائج و فرزها بأكثر من طريقة.

محتوى متكامل في نافذة واحدة

تتيح قاعدة “معرفة” لمستخدميها الإبحار في مصادر معلومات عديدة، في محتوى ضخم ومتنوع وشامل، و في نافذة واحدة، وبشكل يضمن توفير الوقت والجهد أثناء عملية البحث والاسترجاع.

وصول لمحتوى موثوق في أي وقت و أي مكان

تضمن قاعدة “معرفة” لمستخدميها الوصول إلى محتوى علمي رصين وموثوق؛ بتوفيره من مصادره الأصلية المباشرة، وذلك في أي وقت، وعند الحاجة المباشرة إليه، و في أي مكان.

الجودة الشاملة

تخضع قاعدة “معرفة” لسلسلة من الخطوات العلمية و لجملة من العمليات النوعية التي تهدف إلى ضبط وضمان جودة المحتوى المقدم للمستفيدين، وفق أحدث المعايير العلمية والعالمية، سواء في الإجراءات الفنية من تكشيف وتحليل موضوعي …إلخ، أو في الناحية الخدمية، من حيث التركيز على تقديم خدمات بجودة عالية تكفل أعلى درجات الرضا للمستفيد.